لو لحظة من وسني
تغسل عني حزني
تحملني
ترجعني
إلى عيون وطني
يا وطني
يا وطني يا وطن الأحرار والصراع
الشمس في السماء كالشراع
تعانق الحقول والمراعي
وأوجه العمال والزراع
يا وطني
أصبح الصبح كأن الزمن الماضي على الماء نقوش
فارفعي راية أكتوبر فالثورة مازالت تعيش
وأنا مازلت في البعد أنادي
يا بلادي
يا مغاني وطني
أجمل من فراشة مجنحة على ضفاف المقرن الجميل
أجمل من نوّارة مفتحة ترقد تحت ذهب الأصيل
أجمل من رائحة النضال لم أشم رائحة في صبحك الجليل
يا فخر هذا الجيل
يا وطني
تغسل عني حزني
تحملني
ترجعني
إلى عيون وطني
يا وطني
يا وطني يا وطن الأحرار والصراع
الشمس في السماء كالشراع
تعانق الحقول والمراعي
وأوجه العمال والزراع
يا وطني
أصبح الصبح كأن الزمن الماضي على الماء نقوش
فارفعي راية أكتوبر فالثورة مازالت تعيش
وأنا مازلت في البعد أنادي
يا بلادي
يا مغاني وطني
أجمل من فراشة مجنحة على ضفاف المقرن الجميل
أجمل من نوّارة مفتحة ترقد تحت ذهب الأصيل
أجمل من رائحة النضال لم أشم رائحة في صبحك الجليل
يا فخر هذا الجيل
يا وطني
هي وسنً. والوسن هو النعاس الخفيف. ظهر المعني بتجل في القرآن الكريم ( لا تأخذه سنة ولا نوم) تبارك وتعالي. الفيتوري رجل بليغ وابداعه لم يأت من فراغ. ألا رحمه الله تعالى. كان وما يزال شعره باقيا.
ردحذف