المطرب السوداني الشاب خالد حسن عضو فريق شمال إفريقيا وهو يتوشح علم السودان في برنامج ألبوم نجوم العرب على قناة الـ mbc
علم السودان يرفرف مع بقية الأعلام العربية في برنامج ألبوم
المطرب السوداني خالد أقصى اليمين في بروفة غنائية مع بقية أعضاء فريق شمال إفريقيا
إحدى عضوات فريق شمال إفريقيا وهي ترتدي الثوب السوداني في أغنية سودانية تم تأديتها في البرنامج
بوست تشجيعي لفريق شمال إفريقيا من أحد المواقع الإلكترونية السودانية ويلاحظ الخريطة الكاملة للسودان قبل الإنفصال
من الجمهور السوداني المشجع للمطرب خالد
قرأت من إرشيف أخبار السودانيين:
وكان نصرنا خالدا، تهنئة بحجم وطن، فريق شمال إفريقيا يحصد الفوز
وكان نصرنا خالدا، تهنئة بحجم وطن، فريق شمال إفريقيا يحصد الفوز
انتهى مارثون أكبر برنامج منوعات في ساحة الإعلام العربي برنامج ألبوم على شاشة قناة الـ: MBC بفوز مستحق لفريق شمال إفريقيا وبالتالي حصدهم للرعاية، وسيتم تبنيهم فنيا، وإعداد ألبوم غنائي لهم، برنامج ألبوم نجوم العرب أحد برامج تلفزيون الواقع، وتعتمد النتائج عبر التصويت المباشر للجمهور.
شمال إفريقيا فريق شاب ومميز بالأصوات القوية ووجد منافسة حادة من الخصمين فريقي المشرق العربي والخليج العربي.
يضم فريق شمال إفريقيا الشاب السوداني المميز خالد حسن الذي أدى مشاركه قوية وتمكن من لفت الأنظار ومثل تكاتف السودانيين ومعجبيه حوله ونسب تصويتهم العالية علامة فارقة في مشاركات السودانيين في البرامج العربية المختلفة، وكانت ظاهرة أشارت إليها أكثر من وسيلة إعلامية، الفوز بالألبوم يسمح لهذا السوداني الشاب بالتواجد تحت الأضواء ومواصلة أداء رسالة إعلامية وتعريفية مهمة.
خالد حسن خريج علوم كمبيوتر جامعه التقانة في السودان ويتمتع بخامة صوتية لقيت إعجاب خبراء الصوت بالبرنامج، وتميز خلال البرنامج بالحضور القوي، والتعليقات الذكية، والإعتزاز بسودانيته والثقة المفرطة في السودانيين، فتجابوا معه بنسب تصويت عالية جعلته دائما أحد المشاركين الأكثر مشاهدة والأوفر في التعليقات في موقع البرنامج الرسمي.
فألف مبروك لخالد، وعندما أطل علينا هذا الفارس متلفحا علم السودان وأطلق عبارته الشهيرة متحديا أنداده ومشيرا بأنه لا يمكن أن يخرج من البرنامج لقلة حصوله على أصوات الجمهور كما ظن البعض قال لنا:
"السودان ورائي والوراه دوله زي السودان ما بيخاف من القنبله الذريه خلي من التسميات".
قالها وكان في حاجة إلى النصرة فأطلق صقر الجديان وشموخ الجبال وعذوبة النيل بنا وبشرناه بالفزعة والنصرة، فأسست المواقع باسمه وجعلت بعض شركات الإتصال السودانية الدعم مجانيا له وأطلقنا جنون التحدي والوقفة الرجالية، فجاء راجعا إلينا بنسبة تصويت 82 بالمائة ويزيد وأطلق الدهشة وسط جميع الشعوب العربية، وحتى نهاية البرنامج ولمدة ثلاث أشهر لم يدانيه أحد في نسبة التصويت، وهي خير دليل على روعة التكاتف السوداني.
خالد وجه شاب سوداني متطلع وفجر لزمان في رحم الأيام
قادم نتمنى له كل التوفيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق