الكلمة بقلم ممثلة فريق ولاية الخرطوم المشارك في رحلة الشعلة السودانية الإفتراضية حول السودان في خمسين يوما تمهيدا للرحلة الواقعية:
تتقدم مجموعة ولاية الخرطوم بالشكر والعرفان لابن من أبناء الوطن البارين...
ابن تشرب بالوطنية وأصبح حب الوطن يجري في دمه ...
نشكره على :
_ تكوين هذة المجموعة الرائعة التي قوت ارتباطنا وانتماءنا للوطن...
_ فكرة الشعلة التي أحببناها واستفدنا منها الكثير ...
_ على كل ما قدم لنا من أشياء جميلة ومواضيع شيقة له منا كل التقدير والإحترام...
وهذة نبذة قصيرة عنه حتى يتعرف عليه الجميع:
من أبناء ولاية نهر النيل
هـــــــــــــــو:
مجدى محمد الأمين الحاج الطيب الحاج السنوسابي
- من مواطني مدينة شندي ولاية نهر النيل السودان وحاليا
من سكان الخرطوم بحري حي المزاد .
- من مواليد مسقط سلطنة عمان العاشر من مايو عام 1979م.
-تلقى تعليمه الأولي (الإبتدائي، الإعدادي والثانوي) في سلطنة عمان.
- حائز على درجة البكالريوس في الطب والجراحة العامة من كلية الطب والعلوم الصحية جامعة أفريقيا العالمية
الخرطوم السودان.
عمل بعدة مستشفيات بعد التخرج وهي:
مستشفى مدني التعليمي
مستشفى أم ضوا بان التعليمي
مستشفى الخرطوم قسم جراحة الأذن والأنف والحنجرة والعنق والرأس
مستشفى الخرطوم قسم جراحة العظام
مستشفى أم درمان التعليمي
مستشفى بحري التعليمي
مستشفى الجنينة الملكي
مستشفى بست كير
- يعمل الآن بمستشفى يدمه العام التابع لمديرية الشؤون الصحية بإمارة نجران بجنوب المملكة العربية السعودية
- عضو اتحاد أطباء السودان.
- عضو الإتحاد العام للأدباء والكتاب السودانيين.
- حائز على المركز الأول في برنامج الدورة التدريبية الأولى في السودان في علمي العروض وتذوق الشعر التي نظمتها مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري بالتعاون مع كلية الآداب جامعة أم درمان الأهلية عام 2006م.
- شارك في العديد من المنتديات والأمسيات الشعرية داخل السودان وخارجه.
- صدرت مجموعته الشعرية الأولى:
"إلى سيدة لا تعترف بالحب" عام 2003م.
وكذلك له " النبأ العظيم "
-نشرت له مجموعة من الصحف والمجلات والملحقات الثقافية السودانية والعربية بعض الأعمال الشعرية والمقالات الطبية.
-له مدونة خاصة به على الإنترنت تسمى "إرتماءات نيلية".
المدير العام لمجموعة السودان والسودانين
تشرب بحب الوطن وأهله فكان نتاج ذلك الحب هذة المجموعة الضخمة التى اشتملت على كافة الفئات من الشعب السوداني، بمختلف الأعمار والأعراق والأحزاب، يجمعهم فقط حب الوطن.
يشهد له الجميع بدماثة الخلق والتواضع وكذلك امتلاكه لعقلية متزنة جدا وله القدرة على موازنة الأشياء ومعاملة الناس بمختلف عقلياتهم مما أكسبه حب أغلب الناس، وأغلب ظني كل من يتعرف عليه يجد نفسه مجبر على احترامه وتقديره ليس إكراها ولكن علمه وإلمامه بمختلف المعلومات واحترامه لنفسه أولا ومن ثم احترام الآخرين، وتعامله الراقي وأسلوبه المتميز فى إدارة الحوار في شتى مجالات الحياة هو من يجبرنا على احترامه.
وأكثر ما يميزه تلك العبارة الجميلة المفعمة بالمعاني الراقية جدا، ودائما ما نجدها فى مطلع مدوناته وصفحاته، والتى تدل على طيبة قلبه الكبير المفعم بحب الدين الإسلامي وتمسكه بشرع الله وكذلك الوطن وأهل الوطن وهى عبارة:
"سيرتي مكتوبة على جدران قلبي... من أراد أن يعرفها فليقرأ جدران قلبي بتمعن... حزبي هو انتمائي إلى خير أمة... وشعاري من أراد أن تكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله"...
هذة الكلمات قليلة جدا فى حق أخونا الدكتور، تمنيت لو كنت أمتلك أسرار اللغة العربية ومفاتيحها حتى أجيد استخدامها في وصف دكتورنا الشاعر العملاق... أرجو المعذرة إذا خانتني قدراتي اللغوية فى استيفاء حقك...
لك التحية والاحترام والتجلة الأخ الرائع: د. مجدي الحاج
أدام الله عزك، وأتمنى لك التوفيق ثم التوفيق ثم التوفيق فى كل حياتك...
مع خالص تحياتي واحترامي
سلوى صديق
عضو مجموعة السودان والسودانيين
مجموعة ولاية الخرطوم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق