بديني أفتخر وبأمتي أعتد وبمنتماي أعجب

بديني أفتخر وبأمتي أعتد وبمنتماي أعجب
بديني أفتخر وبأمتي أعتد وبمنتماي أعجب

الأحد، 22 يناير 2012

مجدي الحاج - شعر - كَيْفَ يَبْقَى الحُلْمُ حُلْمًا؟!

قُلْتِ:
مَعِي عُمْرٌ
مِنَ الأَنْوَارِ  والنِّيرَانِ
والْوَجْدِ الَّذِي
لا يَنْتَهي أَبَدَ الزَّمَانِ...
فَإِذَا بِالْعُشْبِ يُمْرِعُ فِي
زَوَايَانَا احْتِفَالا
فَتَمَلَيْ حِينَ أُعْطِيكِ انْطِبَاعًا عَاطِفِيًا
ذَابَ مِنْ فَرْطِ الْحَنَانِ...
"سَوْفَ لَنْ أَنْسَى قَمِيصِي"
فَامْنَحِينِي بَعْضَ مَا أصْبُو  إِلَيْهِ
مِن جُنُونٍ واتِّزَانِ...
كَيْفَ يَبْقَى الْحُلْمُ حُلْمًا؟!...
لَسْتُ أَدْرِي؟!...
فَاسْتَبِدِّي فِي كَيَانِي...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق