علاقتنا بعنصر التراب الذي خلقنا منه هي علاقة حياتين مرتبطتين ببعضهما البعض؛ فالأولى فوقية والأخرى تحتية، فإن طابت حياتنا الأولى من فوقه طابت حياتنا الأخرى من تحته، مع العلم بأن الأولى زائلة ومؤقتة والأخرى دائمة ومستمرة، فلنحرص جميعا على تطييب الفوقية حتى ننعم بالتحتية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق