السودانُ على وشك الفوضى
قد لا يكفي ما فيه من الفقراءِ الجوعى،
ومن المرضى
يا ربِّ تلطّفْ،
لم يأت ربيعٌ للسودان،
إذ السودانُ بحاجتهِ،
هل يأتي الآنَ، ويلتهمُ الأرضا؟
يا ربُّ لك الحمدُ على الفقرِ، على الجوعِ،
لك العُقبَى حتى ترضى
ولكم يا أبناءَ السودان العُتبَى،
والخوفُ من الآتي أيضا !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق