ومن باب من لا يشكر الناس لا يشكر الله عز وجل فإني أتوجه بالشكر الجزيل للقائمين على أمر مكتبة الملك فهد الوطنية بالمملكة العربية السعودية على تشريفي بأرشفة ديواني المتواضع: "إلى سيدة لا تعترف بالحب"، ضمن إرشيف مقتنياتهم النفيسة من الكتب والمخطوطات.
ولهم مني جزيل الشكر مجددا على مجهوداتهم القيمة في نشر العلم والثقافة والتنوير؛ وهذا الأمر ليس بمستغرب على أهل المملكة العربية السعودية التي أحبها من كل قلبي، وقضيت فيها سنينا من أجمل سنين حياتي العملية والإجتماعية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق