يا أيُّها النيلُ الذي انتفضت لهُ
" كنداكةٌ " سُلّت منَ الأزمانِ
عادت لتشتعلَ النفوسُ بوقفةٍ
تهتزُّ منها ساحةُ الميدانِ
قالت لهم: كونوا، فكان نداؤُهُم
إلا الكرامة في ثرى السودانِ
وصلتنا إهداء لثوار وكنداكات السودان من الشاعر الأماراتي المبدع: محمد عبدالله البريكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق