الاثنين، 30 ديسمبر 2013

نائلة فزع - سيرة أدبية ذاتية

من تصميمي تقديرا للأديبة السودانية الفذة نائلة فزع


الإسم:
                       نائلة حسن السماني فزع - "نائلة فزع"
المؤهلات العلمية:
                     بكالوريوس آداب تربية "لغة إنجليزية" + دبلوم التربية المسرحية.

الإنتاج الأدبي:
                     
1-  * تمثيلية الرسالة إخراج أبو العباس محمد طاهر
( إذاعة أم درمان 1970)
2-  مسرحية "من المسئول" - إخراج الأستاذ نور الدين سليمان علي (مسرح معهد تدريب المعلمات1978م)
3-  من المسئول- إخراج الأستاذ "الشفيع إبراهيم الضو" (التلفزيون القومي السوداني 1979م)
4- مسرحية "نحن ما نحن" إخراج ذاتي" مسرح النادي السوداني بالعين 1999م)
5- مسرحية "إنت وبس يا سودان" إخراج ذاتي (مسرح بلدية العين2001م)
6-  ** رواية "الموت في زاوية العشق" إصدار المطبعة الذهبية بدبي 2006م.
7-  رواية "الغوص في أعماق منسية".
8-   للنيل شوارد في الليل - مجموعة خواطر ومقالات  - تحت الطبع.
9- *** تم نشر عدة مقالات في الصحف والمجلات بدولة الإمارات العربية المتحدة نحو "مجلة دبي الثقافية - مجلة زهرة الخليج -  وصحيفة البيان
10-   تم إجراء عدة مقابلات صحفية "مجلة فتاتي - صحيفة المستقلة"
11-  تمّ إجراء عدة مقابلات تلفزيونية "التلفزيون القومي السوداني - قناة الشروق - قناة النيل الأزرق"
12- تمت قراءات بالأندية وكتابات نقدية بالصحف والمنتديات عن رواية "الموت في زاوية العشق" بالنادي العربي بالشارقة واتحاد الأدباء السودانيين بأم درمان "منتدى إشراقة"
13- تم نشر مجموعة من المقالات والخواطر في الصحف والمجلات السودانية "مجلة الخرطوم الجديدة - صحيفة الشرق"
14- عمود أسبوعي "خواطر نيلية" في صحيفة  النيل اليوم - السودان - 2009م.
15- عمود شهري "من أزقة الذاكرة" في مجلة أيام وليالي - السودان - 2009م.
16- تمارس الكتابة الأسفيرية في منتديات "عكس الريح" وهناك مكتبة تضم بعض أعمالها "مكتبة نائلة فزع" وهناك مكتبة أخرى في "منتدى الحرية" وأيضا عضو في منتدى " جمع الشتات السالم"
17-  تكتب في مختلف ضروب الفن "الرواية - المسرح - الشعر".
18- لديها كتابات في مجالات مختلفة "سياسية - إجتماعية - تربوية" وتميل للكتابة للأطفال وقامت بتأليف وإخراج الكثير من الإسكتشات في مختلف المدارس التي عملت بها.
19-  إعداد برامج تلفزيونية.

معظم ما تمت الإشارة إليه أعلاه يوجد ضمن الأرشيف الخاص بالأديبة وهناك الكثير الذي لم ينشر بعد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق