بديني أفتخر وبأمتي أعتد وبمنتماي أعجب

بديني أفتخر وبأمتي أعتد وبمنتماي أعجب
بديني أفتخر وبأمتي أعتد وبمنتماي أعجب

الجمعة، 12 أكتوبر 2012

فرق ولايات السودان المتنافسة في التعريف بالسودان ضمن مشروع الشعلة السودانية والرحلة الإفتراضية حول السودان في خمسين يوما تمهيدا للرحلة الواقعية

1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
 
16

تم الإعلان عبر منبر مجموعة السودان والسودانيين الفيسبوكية عن  حدث فريد واستثنائي ومميز هو الأول من نوعه في المجموعات السودانية على الفيسبوك... وطلب من جميع الأعضاء أن يشاركوا فيه... وهو مشروع الشعلة السودانية والرحلة الإفتراضية حول السودان في (50) يوما تمهيدا للرحلة الواقعية، وأعلن عن بداية التسجيل لفرق الولايات السودانية... فإذا كان العضو من ضمن مواطني هذه الولاية (وهي ولايته الأصل) فعليه أن يسارع بالإنضمام لفريقها حتى ينافس في مسابقة التعريف بالسودان...
ولا ينبغي أن تزيد عضوية فرق الولايات السودانية عن عشرين عضوا وأن لا تقل عن خمسة أعضاء:

1- فريق الولاية الشمالية.
2- فريق ولاية نهر النيل.
3- فريق ولاية البحر الأحمر.
4- فريق ولاية الخرطوم.
5- فريق ولاية الجزيرة.
6- فريق ولاية سنار.
7- فريق ولاية كسلا.
8- فريق ولاية النيل الأبيض.
9- فريق ولاية القضارف.
10- فريق ولاية شمال كردفان.
11- فريق ولاية جنوب كردفان.
12- فريق ولاية غرب كردفان.
13- فريق ولاية شمال دارفور.
14- فريق ولاية جنوب دارفور.
15- فريق ولاية غرب دارفور.
16- فريق ولاية النيل الأزرق.
وفي كل مرة سيعلن عن الولاية المحتضنة للشعلة وستكون مدة الضيافة بكل ولاية سودانية ثلاثة أيام كما هو منصوص عليه في مشروع الشعلة السودانية والرحلة الإفتراضية حول السودان في (50) يوما تمهيدا للرحلة الواقعية، سيتم في هذه الفترة التركيز على خصائص هذه الولاية السودانية والمتمثلة في:

-      الحدود الجغرافية.
-      التعداد السكاني.
-      التركيبة الإجتماعية (القبائل والأجناس المستوطنة في الولاية) والثقافية (التراث الفكري والعادات والتقاليد).
-      التاريخ والأبطال القوميين.
-      الإقتصاد والبنى التحتية.
-      واقع التعليم.
-      أشهر العلماء والأدباء والرموز الفكرية في الولاية.
-      الحركة الثقافية والتطور العلمي فيها.
   
وكل ما من شأنه أن يقرب لنا صورة هذه الولاية السودانية.
 

وفي الأثناء سيتم تمرير الخطاب الرسمي لرؤساء الجمعيات والروابط الثقافية والخيرية المتواجدة في هذه الولاية ومنظمات العمل المدني فيها لكي يختموا الخطاب الرسمي كعنوان دعم للوحدة والتلاحم الوطنيين في السودان ومطالبة بهما.

ستكون ولاية الخرطوم آخر ولاية يمر بها الخطاب الرسمي والشعلة لأنها عاصمة السودان ومستقر للشعلة السودانية إن شاء الله تعالى.

وإثر انتهاء الرحلة الإفتراضية ستحاول مجموعة السودان والسودانيين المباشرة في فعاليات الرحلة الواقعية التي ستتبع نفس المسار الإفتراضي وتعول على دعم الكل لتتكلل بالنجاح.  
والرحلة الواقعية ستكون مبسطة وسهلة حتى يتخطى الجميع كل العوائق إن شاء الله.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق